قصه مسلسل ساعته وتاريخه الحلقه الثالثه فقدان هاتف وبلاغ للشرطة
شهدت أحداث قصه مسلسل ساعته وتاريخه الحلقه الثالثه، تطورًا دراميًا بين شخصيتين أحبا بعضهما لفترة، بينما قررت الفتاة أن تنفصل.
ولم تكن تعلم ما ينتظرها بعدما قررت الانفصال عن حبيبها، وهما ندى وطارق، وبينهما شخصية ترافق ندى في السكن الجامعي الخاص بها.
المسلسل يحظى باهتمام كبير، منذ عرض حلقته الأولى، ولازال متصدرًا لـ منصات المشاهدات، عبر العديد من البرامج التي تبث المسلسل.
بالإضافة إلى تعاقد قناة لـ عرض المسلسل، وتفاصيل الحلقات المختلفة، التي تتناول في كل حلقة قضية مختلفة، من واقع وأروقة المحاكم.
قصه مسلسل ساعته وتاريخه الحلقه الثالثه
وفي إطار تشويقي ودرامي، تطورت أحداث قصه مسلسل ساعته وتاريخه الحلقه الثالثه، التي تناولتها القصة، بشكل مثير للغاية.
وفي التفاصيل، فقد شهدت قصه مسلسل ساعته وتاريخه الحلقه الثالثه، اختفاء هاتف شخصية مرام -ياسمينا العبد، والتي واتهمت صديقتها في السكن الجامعي ومرافقتها به وتدعى «ندى» بسرقة هافتها المحمول، ولكنها الأخيرة أنكرت ذلك.
وبدورها قامت «ندى» بإخبار ابن عمتها وهو «طارق»، الذي ارتبطت به مسبقًا بعد دخولهما في قصة حب جمعتهما سويًا، عن رغبتها في الانفصال.
وتطورت الأحداث بعد ذلك ليستعين «طارق»، بصديقيه لتهديد حبيبته «ندى»، بعدما قررت الانفصال عنه لأسباب منطقية، مُهددها أن يقوم بـ نشر صورها الخاصة.
ولكن وعلى الرغم من ذلك، رفضت ندى الإبلاغ عن «طارق» بعدما أمرتها والدتها بذلك، كي لا ينشر «طارق» تلك الصور ويتتسبب في مشكلة حساسة لعائلتها، وحاولت مرام -ياسمينا العبد- أن تساعد «ندى»ونصتحها بعدم دفع مبلغ مالي للشاب بعد تهديدها بصورها الفاضحة، وحاولت إقناع «ندى» بإبلاغ الشرطة ولكنها رفضت بناءً على أمر والدتها.
تفاصيل مسلسل «ساعته وتاريخه»
وعن تفاصيل مسلسل «ساعته وتاريخه» سيقوم بمناقشة 26 قضية في حلقات منفصلة وفي كل قضية سوف يتم التعرف على الدوافع وخلفيات الحدث والظروف النفسية التي حدثت بها الجريمة وتنتهي بالحكم الصادر ضد الجاني في كل قضية.
أبطال مسلسل «ساعته وتاريخه»
اما عن أبطال العمل الدرامي، فيضم مسلسل ساعته وتاريخه كوكبة من النجوم والفائزين، في تجربة كاستنج، لاكتشاف المواهب، التي أسدل الستار عليها منذ أيام، والرؤية القانونية للمسلسل للمستشار بهاء المري، ويشرف على المعالجة الدرامية والسيناريو والحوار محمود عزت، والرؤية الفنية للمخرج عمرو سلامة.