توقعات ليلى عبداللطيف 2023 المرعبة للزلازل والاعاصير تثير الجدل.. كذب المنجمون

توقعات ليلى عبداللطيف .. يحظى الوطن العربي بشكل خاص، باهتمام كبير عن توقعات خبراء الايراج والفلك والتنؤات.
وعادة ما تشكل هذه التوقعات والتنؤات، ذعرًا في نفوس الناس، وفي ظل انتشار المعلومة، وسهولة وصولها إلى الجميع، انبغى التحذير، بشأن ما يتم تداوله، عن العرافون، أو من يطلقون على أنفسهم خبراء علم التنجيم.

ماهي توقعات ليلى عبداللطيف
وعلى الرغم، ان شرعا لا يحوز الايمان بما يسمى تنجيم، لشخصيات معينة، تثير الجدل من حين لاخر، بدعوى التنبؤ بالمستقبل، وما الذي يحدث، الا ان هناك ايضا هتمام كبير، بهذا الجانب من قبل العرب تحديدا.
لماذا توقعات ليلى عبداللطيف غير حقيقية؟
لا ينبغي على الإطلاق، ان يصدق الإنسان، التوقعات المتداولة بشأن، المستقبل او توقعات الكرة الأرضية، مثلما حدث مع عالم الزلازل الهولاندي وغيره، كون ما سيحدث مستقبلا.

تسونامي والتنبؤ بالزلازل يتصدر محركات البحث بـ توقعات العالم الهولندي
وكون التنبؤ بـ المتقبل، أمرًا مرفوضًا وغير مقبولًا دينيًا، فلا ينبغي لأحد تصديق، م يتم تأويله، بشان ما سيحدث بعد قليل، او بعد كثير، فما سيحدث بعلم الله فقط، ولا ينبغي ابدًا، ان ينخرط الإنسان، في توقعات وتنبؤات الذين يعرفون، بـ العرافون او المنجمون أو غيرهم.
عالم الزلازل الهولاندي يضع مصر ضمن توقعات الاسبوع الاول من مارس والبحوث الفلكية ترد
اما عن الاقتصار والاستفادة قدر الإمكان، فيمكن للإنسان، ان يؤمن فقط بما ينطبق على الأبراج من صفات، والتي تكون اقرب للواقع، فكم من متنبأ أتى بـ توقعاته وباءت جميعها بالفشل، وللنظر عن كسب، في أمر توقعات ليلى عبداللطي، فلم تكن الأولى في حياتنا، التي قد أدلت بتوقعات مخيفة، عن الاعوام وما سيحدث فيها، وبالنظر إلى من سبقوها، فلم يحدث أي مما قالوا عليه.

وسبق وأن صرح العديد من الذين، يصفون انفسهم بانهم عرافون، بانتهاء العالم..؟ فهل انتهى العالم ام لازالت الحياة جارية، هذا ما يمكننا ان نقف أمامه، لرع مثل ما يدعون به التنجيم.

ولقد فاجأت توقعات ليلى عبداللطيف، المجتمع العربي، بالتنبؤ حول ما الذي سيحدث، في هذا العام، ولكن لم يتوقف الامر على ذلك، بل اشارات، إلى ان انتهاء شهر شعبان، ستكون به كارثة مروعة، وهو مالم يمكن أبدًا، ان يؤمن الإنسان به، ولا عليه أن يصدقه، فالغيبيات من أمر الله ولا يعلمها سواه.