فيديو وزيرة الثقافة النرويجية تخلع ثيابها كيف علق رئيس النرويج على فعل لبنى جافري
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو وزيرة الثقافة النرويجية تخلع ثيابها، عندما كانت في مؤتمرًا يتحدث عن الحريات وحقوق وواجبات المجتمع، تجاه شعوبه، خاصةً وان هذا الفعل الذي قامت به، اعقبه تصريحًا من رئيس النرويج لتأييده أمام العالم، ما وضعها في مأزقًا أخلاقيًا، كونها وزيرة لـ الثافة، وصدرت هذا الفعل إلى العالم، امام الكاميرات، حيث قامت الوزيرة وتدعى “لبنى جعفري، بنزع ملابسـ ـها العلوية، امام الكاميرات التي كانت تُغطي المؤتمر المُصور، لمناصرة فئة شا ذة عن الفطرة الإنسانية، بشكل غير لائق وغير مقبول، ما جعلها تتصدر محركات البحث، على مدار الساعات الماضية.
وبعد ان ظهرت للعالم، بتعـ ـرية ثدييها أمام الكاميرات، كانت المفاجئة، هي تعليق رئيس النرويج على هذا الفعل، الذي لم يكن متوقعًا على الإطلاق، إذ كان تعليق رئيس بلادها، أكثر من فعلها ذاته، وهذا ما يوضح، الداعمين لهذه الامور، كيف يفكرون ولمن يتبعون.
نُريد التنويه أن الفيديو المُضمن داخل هذه المقالة، من باب تأكيد المعلومة المتداولة، وليس من باب الترويج لمثل هذه الأفكار، والغرض من الامر، هو اطلاعك على المعلومة بشكل مؤكد، وهذا لتوعية الصغار خاصةً مما يشاهدون وإلى ما يريد هؤلاء ان يزرعون بداخلهم أفكارًا غير سوية.
وزيرة الثقافة النرويجية تخلع ثيابها
وقد اظهر الفيديو المتداول بالفعل، لحظة ما قامت وزيرة الثقافة النرويجية تخلع ثيابها، والتي تدعى لبنى جعفري أو لبنى جافري، على حد تعبيرها أن ذلك أتى من باب مناصرة جماعة يُعرفون بـ المثـ ليين وهم الخارجين على الفطرة الإنسانية جمعاء، وهناك دولًا حول العالم تدعم هذا الفكر المُتطـ ـرف إنسانيًا.
لبنى جافري وزيرة الثقافة والمساوة في النرويج
View this post on Instagram
ولاسيما قيام وزيرة في هذه المكانة، يُثير غضب الأسوياء حول العالم، إذ قامت بهذا الفعل من باب دعم المثـ ـلية ومناصرتها على مرأى ومسمع من الجميع، إذ وأمام الكاميرات تفاجئ العالم، عندما كان دورها للحديث، عن المثـ ـليين وحقوقهم، قامت بـ تعرية جسدها من الاعلى، لتُبين للعام سـ دييها السوداوين بفعل غير لائق عرفًا ولا قانونـ ـا.
تعليق رئيس النرويج
من المفترض أن الرئيس القائم، على إدارة وحفظ وصون البلاد، كان من المتوقع أن يعارض هذا الفعل، بينما وصف ما جاء في فيديو وزيرة الثقافة النرويجية تخلع ثيابها، بإنها شجاعة وقوية، ما أكد توجهاتهم العالمية، نحو تحول البشر، إلى واجهة غير لائقة، تقضي على الفطرة الإنسانية، التي انتشرت في الأونة الأخيرة.
فعلى الرغم ان الوزيرة من أصل باكستاني، إلا انها لم تقم باتباع العادات والتقاليد المتعارف عليها، بينما قامت بهذا الفعل، لتُبين أمام العالم، والقوى المتحكمة به أنها تدعم مخططهم وؤيتهم.