فيديو جيجي المصرية | عبارة تصدرت محركات البحث، على مدار الساعات القليلة الماضية، بعد ان تم تداول عدة فيديوهات، بـ عدد من مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، على غرار تسريب فيديو لـ هدير عبد الرازق سابقًا، وكان قد تم البحث عن الفيديو بشكل مُتكرر، ما إن تبين لاحقًا، ان احدا ما قام باستخدام الفيديو المُصور ضد صانعة المحتوى هدير عبد الرازق، عقب تحقيقات الأمن التي جرت بواسطة السلطات المختصة، بينما لازال الآن عمليات البحث جارية، عن أكثر العبارات البحثية في مصر، والوطن العربي، عن الفيديو الخاص بصانعى محتوى أخرى، لازالت متصدرة لـ التريند، وتغزوا مواقع التواصل الاجتماعي.
فيديو جيجي المصرية تريند جديد بمواقع التواصل
لماذا تُشارك؟
فهل تساءلت يومًا، وانت تبحث عن مثل تلك الفيديوهات، ما يحدث من ذلك؟ ماذا إن كنت صاحب واقعة مُشابهة، اتُرى سيكون موقفك جيدًا؟.. يبدوا أن مثل تلك الفتيات قد وقعن في فخ ما، وربما كان الهدف من تسريب تلك الفيديوهات لهن، هو بمثابة ضربة قاسمة لمستقبلهم، أو القضاء عليه، فمشاركتك في البحث عنه، او تداوله، من ثم التعليق على ما يُثار بشانه على مواقع التواصل، ما إن دل يدل فقط على حقيقة شخصك أنت.
تطفل على حياة الاشخاص
وقد اصبحت منصات السوشيال ميديا، بابًا مُطلًا على حياة المشاهير الخاصة، ولازالت بعض الفيديوهات المتداولة، والعبارات البحثية، تُثير الجدل، وسط معمعة شديدة، لـ لينكات أخرى تم تداولها خلال اليومين الماضيين، عن اختبار اللهجات الخاصة بـ المحافظات.
وعاد مُجددًا فيديو جيجي المصرية، إلى الظهور بـ البحث عنه، وتبين من العبارات الاكثر بحثًا، على متصفحات المواقع العالمية، انه لازال الأشخاص يبحثون عن تسريب فيديو جيجي المصرية، خاصةً وان كان لها تريند سابق، على غرار فيديوهات أخرى مُشابهة لبعض صناع المحتوى.
يُرى من ذلك أن الفيديوهات المُسية والتي بها عادةً خرق للعادات والتقاليد، هي الأكثر طلبًا من رواد مواقع التواصل، فيبحثون عن الفيديو ليشاهدون ما به، ثم يقومون بمشاركته على العديد من المنصات عبر السوشيال ميديا، دون أن يسألوا أنفسهم كيف لتلك المشاركات، أو هذه الترويجات، ان تؤثر في أصحاب الواقعة.
