فيديوهات البلوجر هدير عبد الرازق تقودها مجددًا إلى التحقيق وتورطها قانونيًا
اثارت البلوجر هدير عبد الرازق خلال الساعات الماضية، الجدل مجددًا بشان ما تقدمه من محتوى غير مناسب، على منصات التواصل الاجتماعي، إذ وبحسب تصريحات عدة، كانت تُحقق لها اللايفات، أي البث المباشر، مما تقدمه على منصات التواصل، حوالي” 70 ألف جنيهًا مصريًا”، بحسب بعض المواقع، وتم القاء القبض عليها، لنشرها محتوى غير مناسب، واستغلالها تلك المنصات، للتربح من وراءها، إذ اقدمت البلوجر هدير عبدالرازق، على نشر العديد من الفيديوهات، على منصات التيك توك، وفيسبوك، وغيرهما من منصات التواصل، تقدم محتوى شبه عـ ـاري، وهو ما أوقعها تحت طائلة القانون مجددًا، سبق وان تم التحقيق معها، بشان مثل تلك الفيدوهات التي كانت تقدمها، وفي التحقيقات قالت صانعة المحتوى، انها تقدم هذه الفيديوهات، لبيع منتجات نسائية، إلى الفتيات، بينما يشاهدها العامة، وهي تُعرض محتواها، عن ملابس خليعة.
من هي البلوجر هدير عبد الرازق
سابقًا وعلى حسب ما عرفت نفسها، فإنها موديل وصانعة محتوى، وهذا في لقاء صحفي سابق لها، انها تقدم محتوى يخص الإناث، عن المكياجات والملابس الخاصة، ولكن مالم تقوله هدير عبد الرازق، عن محتواها الذي تقدمه، إنه يُعد محتوى مثيرًا للشباب، خاصةً في ظهورها بالعديد من الفيديوهات، التي تقوم بتصويرها
فيديوهات البلوجر هدير عبد الرازق
واثار انتشار البلوجر هدير عبد الرازق، عبر تيك توك وغيرهما، حفيظة المتابعين، إذ قدمت في الفيديوهات التي تنشرها، نوعًا من الإغراء، بشكل يُخالف عادات وقيم المجتمع، ما أوقعها مجددًا تحت طائلة القانون.
فعلى سبيبل المثال، واحدة من صورها المنتشرة، عن الفيديوهات التي سببت لها الوقوع، تحت طائلة القانون، في الصورة التالية، كانت تشرح هدير عبد الرازق، طريقة تخص الإناث فقط، بشكل عام على الملء، والصورة أدناه، قد تكشف تفاصيل ما تقصده أو ما تقدمه، صانعة المحتوى، لا يمانع أن تقوم بذلك على نطاق مُحدد، وإنما بالكشف على العامة فلا يجوز.
لم تكن هذه المرة الاولى، التي يتم التحقيق معها فيها، إذ كان قد اخلي سبيلها، بكفالة مالية سابقًا، على خلفية نفس ذات الاتهام الموجه إليها، وهو نشر محتوى يحض على الفـ ـسق والفـ ـجور.
وعبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، تسبب الفيديو الاخير، لـ البلوجر هدير عبد الرازق، في حالة من الجدل، خاصةً وانه وبحسب الانباء، فقد قدمت إهـ ـانة لطليقها، من خلال هذا الفيديو الذي تم نشره، وتم تداوله بشكل واسع على محركات البحث.
وتصدرت البلوجر هدير عبد الرازق، محركات بحث الموقع العالمي جوجل، على مدار ساعات ماضية، مما جعلها عرضه مجددًا للانتقاد، وقد أيد كثيرون القبض عليها والتحقيق معها، عن ما تنتجه وتقدمه من محتوى، لا يتناسب مع قيم وعادات المجتمع.