ريم وبربري يردون على شائعة انفصالهما السابقة في فيديو باستضافة على يوتيوب.. فأين هم هذه المرة؟
ريم وبربري.. ما اقترن اسم هذا الثنائي، إلا وقد كان هناك روحًا خفيفية تشعر بها، كـ متابع لبعض صناع المحتوى على مواقع التواصل.
كان الثنائي، في وقت سابق، قد تعرض لـ شائعة انفصالهما، ولكنهما ردا سويًا، عندما استضافتهم إحدى قنوات اليوتيوب، ليؤكدا حبهما الشديد لبعضهما.
وبغض النظر عن كونهما خفيفان الظل، إلا ان حياتهما الأسرية، وسر البسمة التي كانت على وجوههم لبعضهم، تنفي تمامًا، أي خلافات بينهم.
ومع ذلك فكان غيابهم المفاجئ، واحدة من أكبر الألغاز المحيرة، بالنسبة لجمهورهم ومتابعيهم، الذين اطلقوا حملة للبحث عنهم.
ولازال الثنائي غائبا، ولم يرد بعد، ولم تتضح الحقيقة، هل ما اذا كانوا انفصلوا بالتأكيد أم لا، ومع ذلك يبحث الجمهور ومتابعيهم عنهم، ليعرفوا ما القصة.
ريم وبربري
والثنائي المرح ريم وبربري، كانا قد جمعتهما في بداية تعارفهما، علاقة صداقة تحولت إلى حب، ثم توج حبهما بالزواج.
واعتاد الثنائي، على الظهور الاسبوعي للجمهور والمتابعين، الذين كانوا ينتظرونهم كل اسبوع مرتين تقريبًا، لرؤية محتواهم.
ويتميز ريم وبربري، بمحتواهم الفريد من نوعه، ولذي يتمتعون فيه بحس الدعابة والفكاهة، عبارة عن فيديوهات يصورنها سويًا.
وقد حققا الثنائي، شعبية كبيرة للغاية، ولديهم على قناتهم الخاصة بـ يوتيوب، اكثر من 2 مليون متابع، يشاهدون وتابعون فيديوهاتهم.
كان الثنائي في كل اسبوع، يقدم محتوى وإن كان مشابهًا، لكنه كان لطيفًا على المشاهد، وحققا سويًا نجاحًا كبيرًا وشهرة واسعة.
إلا ان فيديوهاتهم طال انتظارها، فمنذ 6 اشهر، لم تنشر قناتهما أي فيديو جديد، وسط تكهنات من المتابعين وتوقعات انهم انفصلا.
وعلى الرغم ان ريم وبربري، لم يردوا حتى الآن على أي من تلك الادعاءات، إلا انها قد يكون امرا مشابهًا مرا به سويًا قبل ذلك.
كانت قد جمعتهما صداقة في بدايه تعارفهما ببعضهما، إلى ان وجدا كلًا منهما، نصفة الأخر في الثاني، وتوجت علاقتهما من الصداقة بالحب، ثم اختتموا علاقتهما بالزواج، ليبدأوا سويًا، بث ونشر محتوى، عبر منصات التواصل، وأصبح لهم قاعدة جماهيرية كبيرة.
تساؤلات عديدة
ووسط تساؤلات عديدة من الجمهور ومُحبيهم، يتساؤلون، هل حقًا انفصل الثنائي؟ ام ان هناك خلافات بينهما، جعلتهما يمتنعنون عن التصوير، او ماذا وراء قصة غيابهما، وخاصةً وان جمهورهما على منصات التواصل، اعتاد رؤيتهم مرتين على الأقل كل اسبوع.
فمنذ فترة ليست ببعيدة، استضافتهم إحدى القنوات، على منصة اليوتيوب الشهيرة، لصناعة وعرض المحتوى، لتناقش قضية انفصالهما.
إلا ان ريم وبربري، ردًأ على ذلك في هذا الوقت، بالنفي القاطع، مؤكدين حبهما ودعمهما لبعضهم، وهو حقًا ما كان جليًا في فيديوهاتهم الفكاهية.
ولازالت هناك علامات استفهام، من محبيهم وجمهورهم، تارة يريدون الاطمئنان، واخرى يريدون أن يقطعوا الشك باليقين عن انفصالهما من عدمه.
ومن بين اليوتيوبر، قد اشتهر الثنائي على مدار السنوات الماضية، بخفة دمهم، التي قادت الملايين إلى متابعتهم، ومتابعة المحتوى الترفيهي الذي يقدمونه.
ولكن لم يكن بالحسبان، تغيبهما لطول هذه المدة، والتي اكملت نصف عام تقريبًا، منذ الفيديو الاخير لهما على قناة اليوتيوب.
وبقي الثنائي غائبًا، ولازال الجمهور يبحث عنهما، ويتساءل، أين اختفوا إلى هذا الوقت، ولم يرد أي منهما حتى الآن، عن حقيقه انفصالهما، بالتأكيد أو بالنفي.
وينتظر عشاق ريم وبربري، الذي تجاوز عددهم 2 مليون متابع، على يوتيوب فقط، ان يرد أي منهما عليهم، سواء بفيديو، او منشورًا عبر أي من وسائل التواصل.