تكهنات مُنجم هندي عن بدء الحرب العالمية الثالثة غدًا فهل يصدق “كوشال كومار” في توقعاته
الحرب العالمية الثالثة.. ما ان قلت هذه الكملة، وبات في أذهاننا جميعًا الدمار الشامل الذي سوف يحل بالكرة الارضية، خاصةً، وان الحربين العالميتين الاولى والثاثية، كانتا لهما التأثير الشديد على الكوكب الأزرق، وحياة البشر عليه، فما بالك باليوم بعدما أصبح جميع دول العالم، في حالة تأهب قصوى، ماذا قال المُنجم الهندي كوشال كومار، خلفًا لـ توقعات وتنبؤات اثارت الجدل طويلًا، على مدار السنوات الماضية خصوصًا، ومن بين تلك التوقعات، كانت كلًا من “ليلى عبد اللطيف”، والعالم الهولندي ايضًا صاحب تنبؤات الزلازل الكارثية.
وتُعتبر جملة الحرب العالمية الثالثة، واحدة من أقوى الجمل المؤثرة في عمليات البحث، حيث تكهنات وراءها، لازال لا يعلم عنها الكثيرون، ويُقصد بها فناء العالم والحضارة الحالية، يذكر أن بوادر الحرب العالمية الثالثة، كانت قد اندلعت مع بداية الألفية الثانية، وخاصةً مع إعلان الدول العظمى، تصنيعها للنوي وغيره من الاسلحة الفتاكة، التي من المُحتمل في حال نشوب صراع عالمي جديد، تكون بالفعل نهاية الكوكب.
الحرب العالمية الثالثة 2024
عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي، Medium، شارك أحد المُنجمون الهنود ويدعى كوشال كومار”منشورًا له عن بداية الحرب العالميه الثالثه، والتي من توقعاته انها ستبدأ بعد اسابيع قليلة.
المنشور الذي اثار الجدل طويلًا، عن ظهور هذا الشخص، خاصةً وانه كان من المتنبئين ايضًا، بوفاة الرئيس الإيراني، فيما يسأل كثيرون عن المنجم الهندي كوشال كومار”.
من هو كوشال كومار المنجم الهندي
تقول التقارير عن المنجم الهندي كوشال كومار”، انه يتنبأ بتوقعاته من خلال رسوم بيانية تظهر محاذاة الكواكب العماقة، ويستمد منها معلوماته المثيرة للجدل، والتي نشرتها صحيفة مترو البريطانية، بالاضافة إلى ما ذكره موقع ndtv
نوستراداموس – المنجم الهندي الجديد
أطلق على المنجم الهندي لقب “نوستراداموس العصر”، وذلك بعد ان عاد وأكد موعد قيام الحرب العالمية الثالثة، لتنشر عنه الديلي ستار البريطانية، الخبر.
ووفقًا للتقارير المنشورة عن كومار المنجم الهندي، الذي “تنبأ بالحرب العالمية الثالثة” له تقارير تشير إلى توقعه بـ مصرع الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي بتحطم هليكوبتر في 19 مايو الماضي، بحسب ما يزعمون عنه، يستند في نبوءته الجديدة إلى أننا سنشهد يوم الثلاثاء “أقوى محفز كوكبي لإشعال حرب عالمية ثالثة” وأشار إلى سلسلة من الأحداث الحالية المزعجة.
وقد اختطلت على الناس، الحقيقة والادعاء، خاصةً مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، فبعض الاشخاص يثيرون الجدل، ويتلاعبون على ما هو أكثر تأثيرًا، من حيث المشاهدة، والأكثر حساسية من حيث كلًا من الدين والسياسة.
وتُعتبر تلك الأمور معروفة من قديم الأزل، بينما لايزال المُنجمون يشكلون امرًا مُحيرًا عن حقيقتهم ومن أين يستمدون بمعلوماتهم، التي قد حدث منها الكثير.