الكائنات الفضائية وأهرامات مصر اللغز المُحير عبر التاريخ عن الحضارة الفرعونية وقصة انقطاع الاتصالات مع الأقمار الصناعية
أهرامات مصر.. في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، وباتت بعض الأنباء التي يتم تداولها، واحدة من أكثر الامور المثيرة للجدل، وخاصةً، مع العصر الحديث، الذي جسد أفلامًا وأعمالًا في الدراما والسينما، تتحدث عن وجود كائنات أخرى، تُشاركنا هذا الكوكب العلملاق، بالاضافة إلى الاشارة، إلى أن هناك العديد من الدول، التي وقعت اتفاقيات مع تلك الكائنات الغريبة، في ظل التعاون المشترك، لتناول المنفعة المتبادلة بينهما، وذلك ما أثار الجدل خلال السنوات القليلة الماضية، عن وجود كائنات فضائية بالفعل، وان هناك بعض المنظمات حول العالم، التي يُمكنها أن تتحدث إليها، وهذا أمر قد دونه التاريخ، فهناك مُحاولات منذ قديم الأزل، بإرسال إشارات إلى الأكوان الفضائية، وانتظار ردودًا، منها ما قد عاد مُحملًا بموجات وذبذبات، تدل على وصول الرسالة وتلقيها، بل والرد عليها، وهُناك ما أثار الجدل أكثر من ذلك، بادعاءات ليست مؤكدة حتى الآن، ان هناك بالفعل، منظمات تُبقي على اتفاقية التعاون بينها وبين الكائنات الفضائية سرًا.
أهرامات مصر والكائنات الفضائية
فيما انقطعت الاتصالات فوق أهرامات مصر، مع الأقمار الصناعية، ويأتي هذا بالتزامن مع اكتشاف فلكي مصري، منذ عدة أيام، كانت قد أعلنت البحوث الفلكية، عن اكتشافها أجسامًا فضائية في الغلاف الجوي، بحسب ما نشرت بعض التقارير، أن الأجسام الفضائية، عادةً ما يتم رصدها، بواسطة تليسكوبات مُعينة، يعمل عليها الباحثون، في دراسات مُعقدة يتم الكشف عنها لاحقًا تفصيلًا، بشأن ما آلت إليه التحقيق حول طبيعتها، ولما ظهرت في هذا المكان، ولربما يكون منه فائدة، ولكن الأغرب من ذلك هو الأصابع التي تٌشير إلى أحد أكثر المناطق غموضًا في العالم، وهي المنطقة 51، في العديد من التقارير، بالاضافة إلى منع الاقتراب منها، أو ظهورها للإعلام بشكل طبيعي.
فقاعات بلازما
فيما كانت تصريحات العلماء والمختصون، وخبراء الفضاء، أن انقطاع الاتصال، وأجهزة الإرسال، من فوق سطح أهرامات مصر، مرتبطًا بـ فقاعات بلازما، يتم تكوينها بفعل العديد من الأمور، مثل الانفجارات الشمسية، التي تُشكل بعض الفقاعات، وكان فوق الأهرامات وجود تلك الفقاعات، ما أدى إلى انقطاع الاتصال العالمي المعروف بـ GPS.
ففوقل كلًا من منطقة ميداوي الأمريكية، التي تحتوي على اهرامات، قد احتوت على فقاعات بلازما ايضًا فوقها، ما أدى إلى انقطاع الاتصال بالأقمار الصناعية، والتشويش على الإشارة، المعروفة للنظام العالمي، لتحديد المواقع والخرائط، GPS وجب الذكر أن أهرامات مصر أهرامات مُنقطعة النظير، ولا تُمثل أهرامات منطقة ميداوي الأمريكية، في ظل الأهرامات المصرية، ولو 1% عن التاريخ والحضارة الفرعونية، التي تُعرف بها مصر منذ آلاف السنين الماضية.
يأتي هذا الاكتشاف بـ انقطاع الاتصال، مع الأقمار الصناعية، وفقًا لما أكدته بعض التقارير، والبحوث الصينية، التي اكتشفت انقطاع الاتصال، بسبب وجود تلك الفقاعات، مع الأقمار الصناعية، من أعلى سطح أهرامات مصر.