اعتزال الشامي | عدة منشورات تم تداولها بكثرة، على منصات التواصل الاجتماعي، بشان الفنان السوري.
ويحظى الفنان السوري الشاب، المُلقب بالشامي، على شهرة واسعة، كان قد حققها مؤخرًا بأعماله المختلفة.
وقد رد الفنان خارجًا عن صمته، بشان ما يثار حول خبر اعتزاله الفن، إذ أكد ان ما قاله مُغردو مواقع التواصل الاجتماعي، متسائلًا، من أين أتوا بمثل هذه الأنباء؟ وعلى لسان من قاموا بترديدها ونشرها، عبر صفحاتهم المختلفة، بـ مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد اصبحت السوشيال ميديا، واحدة من أكثر الأمور المثيرة للجدل مؤخرًا، إذ يتم تداول عبرها، العديد من الأنباء، الغير صحيحة والغير مؤكدة، وكان الشامي، واحدًا ممن طالهم هذه النوعية، من التريندات الرائجة، التي تصدرت التريند الأيام الماضية.
خبر اعتزال الشامي غير صحيح
وقد رد الفنان على تلك الأنباء، وعن خبر اعتزل الشامي قال: “”اعتزال؟ اطمنوا قاعدلكن ومطول. كيف إلكن عين تحكوا باعتزالي وأنا كل أغانيي متصدرين قوائم الوطن العربي من شهور، لعنكم الله، حقودين بتخافوا من الناجح ابن 22 سنة”.
وعبر منصة التواصل الاجتماعي إكس، بعد تريند اعتزال الشامي، علق قائلًا : “بحاكي جمهور بشفافية أزعر؟ علاقتنا مستفزتكن، موافق وحياة عيونك يا أمي لأشغل العالم باسمي بالأشهر الجاية لنشوف مين رح ينتصر بنهاية المشوار”.
وأضاف الشامي عن انباء اعتزله تلك، التي تم انتشارها بـ مواقع التواصل: “وهي أعطيتكن مادة تحكوا فيها ليضل شاغلكن اسمي ليل نهار وعم تحكوا فيه. بما انو هيك الحكي رح نزل كمان أغنية وجيب كمان 100 مليون بس ناطر أغنية وين تصير 100 مليون بشهر. تكرموا”.
اسم الشامي الحقيقي
كان في وقت سابق، قد كشف الفنان السوري الملقب بـ “الشامي”، عن اسمه الحقيقي وهو “عبد الرحمن فواز”، وأشار في تصريحاته حينها، إلى أنه اكتسب لقبه في أنقرة ، إذ أنه كان يعيش في منطقة، وقد أطلق عليه سكان تلك المنطقة، لقب الشامي، وهذا نسبة إلى أرض بلاده الأم.
وقال وقتها اثناء الكشف عن اسمه الحقيقي، بخصوص اسم “الشامي” في تصريحات تلفزيونية إنها هذه المرة الأولى التي يعلن فيها عن اسمه عبر وسائل الإعلام.
