اختبار مستواك في الطبخ تريند جديد وتحذير من روابط ولينكات الاختبارات اللهجات
اختبار مستواك في الطبخ| فئات غير معروفة، ولينكات متداولة بكثرة، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، منذ أيام.
ومن أهم وأبرز تلك اللينكات، هو لينك اختبار اللهجة، الذي حذر بخصوصه، العديد من المختصين في أمن وتكنولوجيا المعلومات.
ففي تقرير منفصل، يكمكنك الاطلع عليها من هنا، قد قمنا بنشر التفاصيل الكاملة، عن التحذيرات من المشاركة في مثل تلك الاختبارات.
لا تكن كـ القطيع
في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، والحيل المختلفة، التي من الممكن ان تكون سببًا، في الاستيلاء على معلوماتك، قد تكون سببًا، في الوصول إلى معلوماتك الخاصة، فهل تسائلت يومًا، من وراء مثل تلك الأفكار؟ يممكننا بباسطة أن نوضح لك، انه يمكن لأي شخص، ان يقوم بإنشاء نماذج جوجل، تحت مسمى الاختبارات، وبدء توزيع تلك اللينكات، التي شارك فيها الملايين من المواطنين منذ أيام قليلة وحتى صياغة هذه السطور، وقد ظهر اكثر من اختبار تحت مسمى مختلف، ولازال جميعهما متصدرين التريند.
إذ تمنح تلك الاختبارات الإذن، للوصول إلى ملفات جهازك، وبذلك، يكون الشخص الذي صمم الاختبار، مُسلط الضوء على هاتفك، وربما الهدف غير أخلا قي.
ما قصة اختبار مستواك في الطبخ؟
ومن خلال هذا التقرير، سوف نستعرض القصة الكاملة، لـ اختبار مستواك في الطبخ، وغيره من العديد من الاختبارات التي قد تم تداولها عبر مواقع التواصل.
إذ وبحسب خبراء يُمكن لأي شخص، ان يقوم بإنشاء أي أختبار، وهنا لابد وأن يتسائل العديد من المشاركين في تلك اللينكات والاختبارات للهجات وغيرها، ما المقصود بمثل تلك الأمور؟، ومن القائم عليها، خاصةً وانها لم تكن اخبتارًا واحدًا فحسب.
وإنما لوحظ أنها عدة اختبارات، بدأت اولًا، بـ لينك اختبار اللهجة، الذي كان يأتي بعدة أسئلة، من محافظات وأخرى، ظاهره الهدف، لمعرفة مدى ثقافة الشخص، المُقيم بمحافظة، بمعرفة الكلمات، التي تتميز بها محافظات أخرى.
عدة لينكات متداولة، تتحدث عن اختبار اللهجات، فهل تسائلتم مرة، ما المقصود منها؟، او ما الغاي ةوما الهدف ورائها، إذا ماذا قال المختصون في أمن المعلومات، بشأن مثل تلك اللينكات المنتشرة، والتي تداولها ملايين المواطنين، من محافظات مختلفة.
الهدف غير معلوم
يقول بعض خبراء تكنولوجيا المعلومات، أن المشاركة في مثل تلك الروابط، ليس بالضروة أن يكون آمناً، حتى وإن لم يطلب منك لينك اختبار أي شيئ متداول، أي كلمة مرور ايضًا، فمبجرد منحه الإذن بالوصول إلى حسابك، على google، فأنت كذلك منحته الإذن بالدخول لحسابك الخاص.