اختبار مستواك في الرقص مياصة 2024 من لهجات لـ لينكات اختبار سهوكة ومياصة
اختبار مستواك في الرقص ؟ هل قمت مؤخرًا بمشاركة أي من روابط ولينكات اختبار اللهجات، أو تلك اختبار مستوى الطبخ؟ ربما لم تقم، وعليك عدم القيام بذلك، فمنذ ان اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي، عدة منشورات، وفيديوهات، شاركها عدد كبير من صناع المحتوى ايضًا، بـ روابط ولينكات عديدة، تتحدث عن اختبار اللهجات المختلفة، ولم يقف أحد على من وراء مثل تلك الروابط أو اللينكات، وإذا أمنعت التفكير، ستجد أن اللينكات التي تم تداولها، تتحدث عن العديد من الأمور، قد بدأت من الأول بـ لينكات لاختبار مدى معرفتك باللهجات الاخرى، للقرى أو الفلاحين أو حتى المحافظات؟ هل تسائلت لماذا وما الهدف منها؟، بكل تأكيد لم يتسائل أحد من وراء مثل تلك اللينكات المنتشرة، حسنًا فماذا قال الخبراء إذًا، عن مشاركة تلك اللينكات كـ اختبار اللهجة أو غيرها؟ حقيقة قد صرح خبراء ومختصون، ولكن أحد لما يُبالي.
ما قصة لينك اختبار مستواك في الرقص
يأتي لينك اختبار مستواك في الرقص كـ نوع، من أنواع الاستبيانات التي يتم انشاءها عن طريق نماذج Google، ولكن ما مدى الموثوقية بتلك اللينكات أو الروابط، خاصةً وان شهدت رواجًا شديدًا، خلال الأيام الماضية.
بعد ان دشنها عدد من رواد مواقع التواصل، قد تصدرت محركات البحث، على مدار أيام منذ إطلاق اول لينك لها، ولكن عليك ان تعلم من وراء مثل تلك اللينكات، حتى الآن غير معلوم من يصنعها، فيمكن لأي شخص، أن يقوم بصناعة نموذج للإجابة على الاسئلة، ولكن نظير ذلك، فهو يحصل على إذن الوصول إلى حسابك.
خبراء يحذرون
قمنا بإعداد العديد من المقالات التي تُحذر من اتباع مثل تلك الروابط، او مشاركتها أو منحها الإذن للوصول إلى حساباتك، عليك قراءتها جيدًا، ومعرفة ما قاله الخبراء، والمختصون في أمن المعلومات، بشان مشاركة مصل تلك الروابط، أو لينك اختبار مستواك في الرقص وغيرها من النماذج المتداوله بكثرة حاليًا.
الآن الخيار أمامك، إما ان تُشارك في مثل تلك الأمور، وقد تُعرض بيانات حسابك، او ربما تفقدها كليًا بحسب ما حذر خبراء، وإما أن تحتاط ولا تقوم بالضغط على أي روابط غير معلوم هوية الذي صنعها أو أنشئها، وهناك من يقولون أن طالما اللينك تم انشائه عن طريق جـوجل، فإنه لا توجد مُخاطرة، ولكن هذا غير صحيح، فالنماذج يتم انشاءها بالفعل عبر حسابات فورم الخاصة بمحرك البحث، وإنما عليك الحذر فإن من انشئها يبقى مجهولًا بالنسبة لك.